أخطف عقارب الساعة لأجعلها تتقدم إلى يوم العيد، وسيناريو خاص أعدّه لكَ
قبل أن يصحو الجميع، أنفث على الأرض مستعيذة بالله من الشيطان الرجيم
فـ أنا على حافة الصبح أنتظر عودتك من الصلاة لأسقط بخفة سعادتي بين ذراعيك
أقبض المبخر بكلتا اليدين لـ تجمع ما تصاعد من البخور و..............أنفاسي .
أناولك بهجة العيد من ثغر طفلة تهز جيب قلبها تنتظر "العيدية" ثم تعطيها
بضع مشاعر رائعة مصابة بالتخمة وتدّخر البقية إلى حين "زعل".
تطالبني أنا الأخرى بـ "عيدية" فـ أجمع كفيك على وجهي قائلة:
" أنا " .. جميل أن يعيدنا الوقت ونحن بجانب بعضنا البعض ...
قبل أن يصحو الجميع، أنفث على الأرض مستعيذة بالله من الشيطان الرجيم
فـ أنا على حافة الصبح أنتظر عودتك من الصلاة لأسقط بخفة سعادتي بين ذراعيك
أقبض المبخر بكلتا اليدين لـ تجمع ما تصاعد من البخور و..............أنفاسي .
أناولك بهجة العيد من ثغر طفلة تهز جيب قلبها تنتظر "العيدية" ثم تعطيها
بضع مشاعر رائعة مصابة بالتخمة وتدّخر البقية إلى حين "زعل".
تطالبني أنا الأخرى بـ "عيدية" فـ أجمع كفيك على وجهي قائلة:
" أنا " .. جميل أن يعيدنا الوقت ونحن بجانب بعضنا البعض ...
العيد فرحة وإن لم تكتمل بـ "لباس جديد" أو بسبب " فراق و فقد" أو لـ حزنٌ
لا ذنب لكَ في مصدره ، أقولها لكَ : ابتسم .. العيد لكَ .. من الله .. هو فرحة
القلب أولًا .. حاول صنع العيد بأدواتكَ البسيطة .. وكلماتكَ الرقيقة .. فرصتك
لتهنئة الأحبة والأصدقاء .. القريب منك والبعيد ... فرصتك للمسامحة ..
ورسم صباح العيد بألوان زاهية وبهية تحمل توقيعك .. ولا تنسى وضع حاجز
كبير أمام المنغصات مكتوب عليه : " عذرًا ، غير مرحبٍ بكم في العيد"
عيدكم مبارك وعساكم من عوّاده ..