Tuesday, July 21, 2009




قلتٌ لـ مريم :

حمام الحرم ..
لا تستدير نحو الجحيم ..
هل لكِ رغبة في العشق؟
اخلعي نعليكِ .. وادخلي ...

قبالة البياض .. تعهدي للعالمين ...تجديد
الثقة في (مارس) .. شهر العطر و المطر
لا يزال أطفال الحي يستقبلونه
.. حلوى وسكر ... وهو حطام الانتظار...

روميه فهد



7 comments:

mowa6en said...
This comment has been removed by the author.
mowa6en said...

وهل للعشق أبواب دخول وخروج ؟؟

للعشاق رايات لها مدلولها الخاص بالنصر أو اللانصر .. لا أحب مفهوم الهزيمة

متى ترفرف يا عشاق راياتي !!؟

Romia Fahed said...

من وجهة نظزي يا مواطن للعشق بوابة واحدة وهي "العفة"، بوابة دخول لا خروج بعدها لأنها تلبسكَ النقاءوالطهر

لن ننهزم في العشق إذا كان الطرف الآخر يستحقه بقوة ... والطرف الآخر حيا أو صامتا ... أقول لكَ عشق الحي جامع لكً بحواسك وإدراكك والعِشق للصامت ساكنه أنتَ مدى الحياة.

وحتى لا أقع في مغبة اللافهم .. أقصد في الصامت أحد عناصر الطبيعة

مواطن ..

أتابع ما تقتبسه ... وتدوّنه .. وألتمس منك العذر .. لأنني في الصيف ممزقة بين أكون أو يكونوا ..

دمتَ لمن تحب

روميه

mowa6en said...

وهل بات العشق ملازما للعذرية العاطفية !!؟

أنا أرى العشق هو استأناس لحظات الصمت بين العاشقين ، أنا لا أضع تعريفا للعشق ، فطبيعة التعاريف دائما مقيده ، والمشاعر لا تحتمل التقييد وإلا فقدت مشاعرها


ثانيا .
ما الداعي للاعتذار !!؟
مفهوم الزيارة هنا ليس دينا

Romia Fahed said...

نعم المشاعر لا تحتاج إلى تقييد .. ولكن
ألا تحتاج إلى فضاء تنطلق فيه ؟
أَوَ ليس النقاء والطهر من سمات هذا الفضاء؟ وإلا كيف تنصف المشاعر حين دموع وندم؟

أعرف جيداُ الحب لا يعرف الاستئذان .. فقط علينا التذكر لأرواحنا علينا حق...
-----------
أهااا جيدُ تشابهنافي هذه النقطة... لا تحسبه دينا .. لأن الأغلبية يأخذه كذلك .. وفي المنتديات أيضا ...

دمتَ لمن تحب

روميه

Anonymous said...

مارس
شهر الأطفال
يمارس الغي في كل أيامه

Romia Fahed said...

مارس شهر الطاعة على نسق مريم

خيال ..

دمتَ لمن تحب