(الهزيمة في النفس تعني خمول الأمل ،فقد الإرادة ومباركتها لكل ماهو موجع ومؤلم،
والهزيمة لم تأتِ من حرب، لكنها هزيمة حياة بعد موت، حياة بعد وحدة، حياة بعدعزلة،
وهذه الحيوات فقدتها بعد فرح وسعادة وعليه أنا بين الموت والوحدة والعزلةمرة أخرى.
والهزيمة لم تأتِ من حرب، لكنها هزيمة حياة بعد موت، حياة بعد وحدة، حياة بعدعزلة،
وهذه الحيوات فقدتها بعد فرح وسعادة وعليه أنا بين الموت والوحدة والعزلةمرة أخرى.
لا أطبطب على قلبي بمحاولة جديدة وصناعة أمل، لقد تعبت جدًا، فإن كان مصيري
مع هؤلاء الثلاثة هو الحق، ف لأتوقف عن العبث مع الحياة وجرّها بحب نحوي)
منذ كتابتي ماسبق وأنا في غرق داخلي، أنقذني تارة بأمي وأعاود الغرق به، أذكرني
بـ "بعيدًا عما تظنينه .. أنتِ إنسانة قوية .. ليست الآمال وحدها ما نستند عليه في هذه
الحياة" ويسخر منّي عقلي ويقول هكذا هو الوهم.
ووسط كل اضطراب وتفاقم لتداعيات الهزيمة، يومض القلب وينبض شوقًا وحنينًا ،
نبضاته بل وخزاته تعطلني عن التفكير والحياة فأذوب ياالله أذوب وأتجمد من الحنين،
وأبكي لا أدري على من وما، ربما "الجميع" قرروا تجربتي في الفقد ، وإلى أي مدى أكون صامدة، وربما حنّ "الغياب" علي وأرسل لي طريق "الهروب" ، والأخير لايدري
أن قدماي تعرضا للتلف لذلك أنا مستسلمة ومستعدة للثمن.
نبضاته بل وخزاته تعطلني عن التفكير والحياة فأذوب ياالله أذوب وأتجمد من الحنين،
وأبكي لا أدري على من وما، ربما "الجميع" قرروا تجربتي في الفقد ، وإلى أي مدى أكون صامدة، وربما حنّ "الغياب" علي وأرسل لي طريق "الهروب" ، والأخير لايدري
أن قدماي تعرضا للتلف لذلك أنا مستسلمة ومستعدة للثمن.